الخبر أسفل هذه الروابط

test

للمرة الثالثة عشر.. زواج غادة عبدالرازق قبل انتهاء العدة يشعل التواصل.. والمفاجأة في هوية العريس؟!

بعد طلاقها من زوجها الثاني عشر هيثم الزناتي اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بأنباء  زواج الفنانة المصرية غادة عبد الرازق الأمر الذي فاجئ الجمهور المصري والعربي.

 وتناقلت حسابات فنية خبر زواج الفنانة غادة عبد الرازق من رجل أعمال مصري سراً في الساحل الشمالي إلا أنه تبين أن الخبر مجرد شائعة.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

وأثارت الفنانة غادة عبد الرازق جدلًا واسعًا بسبب تصريحاتها الأخيرة عن الانفصال وارتباطها من جديد.

وعبرت غادة عبد الرازق عن شعورها بحالة من الغضب والاستفزاز جراء ما حدث معها بعد واقعة انفصالها عن زوجها هيثم زنيتا مدير التصوير والذى كانت بالنسبة لها الثانية عشر.

وقالت غادة عبد الرازق فى تصريحات تلفزيونية: غضبت واستفزنى كل ما كتب عنى بعد واقعة الطلاق لانى أرى هذا الأمر ضمن حياتى الشخصية وليس لها علاقة بالفن.

وأما عن رايها فى أراء كل من رضوى الشربينى وياسمين عز قالت غادة عبد الرازق : كل منهما لها اراء مختلفة وانا كذلك وهما ناجحين فى ذلك وليس بالضرورة أن اميل بالآراء على طرف لحساب الآخر ولكنى لدى رأى مختلف وخاص بى فى الحياة الزوجية بشكل عام.

وأضافت غادة عبد الرازق يمكن أن اعيد تجربة الزواج مجددا ويمكن أن اتزوج من فينيقى.

وكانت غادة عبد الرازق أعلنت مؤخراً انفصالها رسمياً عن زوجها مدير التصوير هيثم زنيتا، بعد زواج دام ثلاث سنوات، حيث أعلنا زواجهما عام 2020، مؤكدة أنهما سيظلان صديقين.

وقالت غادة في تصريحات لها: “الطلاق حدث بالفعل.. وربنا يكتب الخير لكل حد فينا بإذن الله، وهنفضل طول عمرنا أصدقاء بإذن الله”.

وكان متابعو غادة عبد الرازق على “إنستغرام” قد فوجئوا بحذفها جميع الصور التي جمعتها بهيثم زنيتا عبر حسابها الخاص، كما ألغى كل منهما متابعة الآخر.

وهو ما أثار جدلاً حول انفصالها عن زوجها لتنتشر الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي ما دفع غادة لحسم الأمر وإعلان الانفصال رسمياً.

ويذكر أن هذه الزيجة كانت رقم 12 في حياة غادة، التي كشفت أنها تزوجت قبل ذلك 11 مرة، وكان أول زواج لها في عمر 17 عاما، موضحة أن الزيجة الأولى هي التي أنجبت منها ابنتها روتانا بعد عام من الزواج.

وأضافت أنها تزوجت مرات عديدة، وكان الزوج الأخير أصغر منها في السن، لكنها لا تلتفت إلى ذلك، لأنها لا تنظر إلا إلى الإنسانية التي ترتبط بالتفكير والحب والاحتواء.